قصص من الواقع
Rate this posting:{[['
']]}
']]}
.................................................
سيده كانت تصارع الموت فاعطت لابنها الوحيد ورقه واوصته ان لا يفتحها ابدا وان يعطيها لاول بنت يقابلها
وبالفعل ماتت امه واعطى الورقه لاول بنت قابلها وعندما قرأتها!!!!!!!
كان هناك امراه تصارع الموت فقامت با ايصاء ابنها الوحيد وهلى على فراش الموت وقالت احتفظ بهذه الورقه واى بنت تراها افتح الورقه واجعلها تقراها ولكن انت ممنوع عليك ان تقراها الا ان شعرت انك على وشك الموت فسمع الولد ووافق على رغبه امه واخذ الورقه وماتت امه فحزن الابن على ماحدث وبعد انتهاء العذاء فخرج فى الصباح وذهب الى المطعم وطلب قهوته من الجرسون
وجائت وجائت الجرسونه اليه تقدم القهوه واذن دعاها ان تقرا الورقه ففتحتها وقراتها وبمجرد ان قرتها فصرخت وتركته وسبته واتهمته انه عديم الضمير وهو لم يفعل شئ فقام مدير المطعم بطرده خارج المطعم فتعكر يومه فهو لايدر مايفعله ولم يقل شيئا فاخذ يقول لنفسه لماذا فعلت الفتاه كل هذا فاخذ يسير فى الشوارع ودخل الملاهى فاخذ يلعب
قالت له احدى الفتيات تعال واركب معى فى عربتى فا استجاب لها ولعبو سويا وبعد انتهاء اللعب عزمته ثم تذكر الورقه واعطاها اياها وبمجرد ان راته فصرخت فيه ولعنته ووصفته مثلما وصفته الجرسونه فذهل الشاب من الفتاه للمره الثانيه وكاد فضلوه ان يقتله ولكنه تذكر ماقالته امه وفى طريقه لمحاوله تناول الطعام
فتناول الطعام وذهب الى المنزل بعدما تناول طعام الغداء ومن ثم ذهب الى النوم وفى الليل استيقظ على الم شديد فى معدته وقامو با اجراء عمليه غسيل معده وقال فى نفسه انا مريض وولن تفعل فى الفتاه مثلما فعلت بي سابقتيها
فقامت الممرضه بنفس ماحدث مره ثانيه فقال لن اصبح فى البلده واعد حقيبته من اجل السفر وجائت المضيفه تقدم له العضير فى الطائره فا اراها الورقه فقام ت بمثل ماقامت به سابقتيها واخذت با الصراخ وقامت المضيفه الى اللجوء الى مساعد الطيار وحكت له ماحدث فقام با الذهاب الى الشاب وقالوا له انهم سوف يلقونه من الطائره وفتحو باب الطائرة وكادو ان يرموه فطلب منهم ان يخبروه مقادم فى الورقه ووقف امام البب والهواء يضرب فى وجوههم وقبل ان يموت اصطدمت به تيارات الهواء فى وجهه فطارت الورقه والشاب مات دون ان يقرا ما فى الورقه ونحن ايضا لم نعرف ما الذى كان فى الورقه
وبالفعل ماتت امه واعطى الورقه لاول بنت قابلها وعندما قرأتها!!!!!!!
كان هناك امراه تصارع الموت فقامت با ايصاء ابنها الوحيد وهلى على فراش الموت وقالت احتفظ بهذه الورقه واى بنت تراها افتح الورقه واجعلها تقراها ولكن انت ممنوع عليك ان تقراها الا ان شعرت انك على وشك الموت فسمع الولد ووافق على رغبه امه واخذ الورقه وماتت امه فحزن الابن على ماحدث وبعد انتهاء العذاء فخرج فى الصباح وذهب الى المطعم وطلب قهوته من الجرسون
وجائت وجائت الجرسونه اليه تقدم القهوه واذن دعاها ان تقرا الورقه ففتحتها وقراتها وبمجرد ان قرتها فصرخت وتركته وسبته واتهمته انه عديم الضمير وهو لم يفعل شئ فقام مدير المطعم بطرده خارج المطعم فتعكر يومه فهو لايدر مايفعله ولم يقل شيئا فاخذ يقول لنفسه لماذا فعلت الفتاه كل هذا فاخذ يسير فى الشوارع ودخل الملاهى فاخذ يلعب
قالت له احدى الفتيات تعال واركب معى فى عربتى فا استجاب لها ولعبو سويا وبعد انتهاء اللعب عزمته ثم تذكر الورقه واعطاها اياها وبمجرد ان راته فصرخت فيه ولعنته ووصفته مثلما وصفته الجرسونه فذهل الشاب من الفتاه للمره الثانيه وكاد فضلوه ان يقتله ولكنه تذكر ماقالته امه وفى طريقه لمحاوله تناول الطعام
فتناول الطعام وذهب الى المنزل بعدما تناول طعام الغداء ومن ثم ذهب الى النوم وفى الليل استيقظ على الم شديد فى معدته وقامو با اجراء عمليه غسيل معده وقال فى نفسه انا مريض وولن تفعل فى الفتاه مثلما فعلت بي سابقتيها
فقامت الممرضه بنفس ماحدث مره ثانيه فقال لن اصبح فى البلده واعد حقيبته من اجل السفر وجائت المضيفه تقدم له العضير فى الطائره فا اراها الورقه فقام ت بمثل ماقامت به سابقتيها واخذت با الصراخ وقامت المضيفه الى اللجوء الى مساعد الطيار وحكت له ماحدث فقام با الذهاب الى الشاب وقالوا له انهم سوف يلقونه من الطائره وفتحو باب الطائرة وكادو ان يرموه فطلب منهم ان يخبروه مقادم فى الورقه ووقف امام البب والهواء يضرب فى وجوههم وقبل ان يموت اصطدمت به تيارات الهواء فى وجهه فطارت الورقه والشاب مات دون ان يقرا ما فى الورقه ونحن ايضا لم نعرف ما الذى كان فى الورقه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لا حول الله
ردحذف