شاهد فتاة علقت رأسها بـ باب عربة المترو شئ لا يصدق
Rate this posting:{[['
']]}
']]}
.................................................
شاهد فتاة علقت رأسها بـ باب عربة المترو شئ لا يصدق
لا يمكن وصف المتقاعدين سيدة خاضت التجربة الروسية وفقط بعد مرعبة بقي عالقا رأسها خارج باب العربة لمسافة 7 كيلومترات.
سجلت كاميرا المراقبة امرأة روسية واسمها ايلونا شوبينا (61 عاما) وهو يصرخ في ذعر، بينما القطار دفتا باب عربة أنهم المفاجئة رأسها.
وكانت تستعد للخروج من محطة القطار في موسكو دميتروفسكايا قرب الباب عندما اجتاحت فجأة.
وبقيت على هذه الحالة مسافة 4 أميال، أو ما يعادلها من على بعد 7 كيلومترات، لتكون قادرة على الخروج من القطار عندما توقف في المحطة التالية.
قال: "مشهد غريب .. يبدو أن المرأة كانت في الألم" قال أحد شهود العيان أنه كان في منصة عندما وصل القطار في المحطة، وكان، مضيفا أنه شعر بالصدمة لعدم التطوع أي شخص على متن القطار للمساعدة.
وقد فتحت الشرطة الروسية تحقيقا في الحادث المروع، وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية.
وقال المتحدث باسم الشرطة: "نحن نحقق في الحادث حاليا واستجوبنا سائق القطار، الذي قال إنه لم ير أي شخص يحاول الخروج من القطار عندما أغلقت الأبواب وتعيين المركبات الخروج من محطة القطار إلى المحطة التالية.
لا يمكن وصف المتقاعدين سيدة خاضت التجربة الروسية وفقط بعد مرعبة بقي عالقا رأسها خارج باب العربة لمسافة 7 كيلومترات.
سجلت كاميرا المراقبة امرأة روسية واسمها ايلونا شوبينا (61 عاما) وهو يصرخ في ذعر، بينما القطار دفتا باب عربة أنهم المفاجئة رأسها.
وكانت تستعد للخروج من محطة القطار في موسكو دميتروفسكايا قرب الباب عندما اجتاحت فجأة.
وبقيت على هذه الحالة مسافة 4 أميال، أو ما يعادلها من على بعد 7 كيلومترات، لتكون قادرة على الخروج من القطار عندما توقف في المحطة التالية.
قال: "مشهد غريب .. يبدو أن المرأة كانت في الألم" قال أحد شهود العيان أنه كان في منصة عندما وصل القطار في المحطة، وكان، مضيفا أنه شعر بالصدمة لعدم التطوع أي شخص على متن القطار للمساعدة.
وقد فتحت الشرطة الروسية تحقيقا في الحادث المروع، وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية.
وقال المتحدث باسم الشرطة: "نحن نحقق في الحادث حاليا واستجوبنا سائق القطار، الذي قال إنه لم ير أي شخص يحاول الخروج من القطار عندما أغلقت الأبواب وتعيين المركبات الخروج من محطة القطار إلى المحطة التالية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات: