حادث بشع تقتل طفلتها إرضاء لزوجها
قضاية وحوادث,
Rate this posting: {[['']]}
.......................
.................................................
حادث بشع تقتل طفلتها إرضاء لزوجها
تجردت الشابة المصرية نيرمين .أ .م "25 سنة " من كل مشاعر الأمومة والإنسانية وطاوعها قلبها المتحجر على قتل طفلتها الوحيدة ذات الـ5سنوات بعد فاصل من التعذيب والكيّ بالنار ، إرضاء لزوجها الثاني تاجر الفاكهة الذى تبين فيما بعد أنه تاجر مخدرات !.
وبعد أن ارتكبت جريمتها البشعة بمشاركة زوجها قامت بلف جثت طفلتها العارية في بطانية وألقت بها في أحد صناديق القمامة بمدينة العاشر من رمضان !.
وبعد أن تخلصت من الجثة توقعت نيرمين أن جريمتها دفنت تماماً ولن يتعرف عليها أحد ! لكن عين الله التي لاتنام كانت لها بالمرصاد !إذ شاءت الأقدار أن تنكشف الجريمة البشعة بعد عام ونصف من ارتكابها ، عندما داهمت الشرطة منزلها لتفتيشه بعد القبض على زوجها متلبسا ببيع الأقراص المخدرة ، حيث توقعت الأم القاتلة أن البوليس جاء ليقبض عليها بعد أن كشف أمرها ، وهنا انهارت واعترفت بجريمتها دون أن يسألها أحد !.
الأم المتهمة قالت في أقوالها أنها تزوجت بعد طلاقها من زوجها الأول وعاشت طفلتها "ماري" 5 سنوات معها بمنزل زوجها الثاني " محمد . ع . م "25 سنة " الذى اعتاد على تعذيبها حرقاً و ضربها ، وفي يوم الواقعة قام بحرق جسدها بالسجائر، و هي الأخرى قامت بصفعها بالحائط عدة مرات حتى سقطت الطفلة على الأرض جثة هامدة.
وهنا أوعز لهما الشيطان فكرة التخلص من جثتها فقاما بوضعها داخل صندوق قمامة بالمجاورة 62 دائرة قسم ثاني العاشر، وعثرت أجهزة الأمن على الطفلة وظلّت الجثة مجهولة لم يتم التعرف عليها طوال هذه المدة ! وفور انتهاء التحقيقات وسماع الاعترافات تم عرض المتهمين على النيابة التى قررت حبسهما على ذمة القضية تمهيداً لمحاكتهما !
نقلا عن مجلة روتانا
تجردت الشابة المصرية نيرمين .أ .م "25 سنة " من كل مشاعر الأمومة والإنسانية وطاوعها قلبها المتحجر على قتل طفلتها الوحيدة ذات الـ5سنوات بعد فاصل من التعذيب والكيّ بالنار ، إرضاء لزوجها الثاني تاجر الفاكهة الذى تبين فيما بعد أنه تاجر مخدرات !.
وبعد أن ارتكبت جريمتها البشعة بمشاركة زوجها قامت بلف جثت طفلتها العارية في بطانية وألقت بها في أحد صناديق القمامة بمدينة العاشر من رمضان !.
وبعد أن تخلصت من الجثة توقعت نيرمين أن جريمتها دفنت تماماً ولن يتعرف عليها أحد ! لكن عين الله التي لاتنام كانت لها بالمرصاد !إذ شاءت الأقدار أن تنكشف الجريمة البشعة بعد عام ونصف من ارتكابها ، عندما داهمت الشرطة منزلها لتفتيشه بعد القبض على زوجها متلبسا ببيع الأقراص المخدرة ، حيث توقعت الأم القاتلة أن البوليس جاء ليقبض عليها بعد أن كشف أمرها ، وهنا انهارت واعترفت بجريمتها دون أن يسألها أحد !.
الأم المتهمة قالت في أقوالها أنها تزوجت بعد طلاقها من زوجها الأول وعاشت طفلتها "ماري" 5 سنوات معها بمنزل زوجها الثاني " محمد . ع . م "25 سنة " الذى اعتاد على تعذيبها حرقاً و ضربها ، وفي يوم الواقعة قام بحرق جسدها بالسجائر، و هي الأخرى قامت بصفعها بالحائط عدة مرات حتى سقطت الطفلة على الأرض جثة هامدة.
وهنا أوعز لهما الشيطان فكرة التخلص من جثتها فقاما بوضعها داخل صندوق قمامة بالمجاورة 62 دائرة قسم ثاني العاشر، وعثرت أجهزة الأمن على الطفلة وظلّت الجثة مجهولة لم يتم التعرف عليها طوال هذه المدة ! وفور انتهاء التحقيقات وسماع الاعترافات تم عرض المتهمين على النيابة التى قررت حبسهما على ذمة القضية تمهيداً لمحاكتهما !
نقلا عن مجلة روتانا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات: